التركيبُ النحويّ لِما لَمْ يُسَمَّ فاعِله في الربع الأخير من القرآن الكريم
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
يعرض هذا البحث الجملة الفعلية للفعل الذي لم يسم فاعله في الربع الأخير من القرآن الكريم، وعبره توضحت أصالة جملته واستظهار أنواع النائب عن الفاعل فيها، وصوره التي ورد فيها، مع عرض الآراء النحوية وبيان الراجح منها، ونوع النائب أكثره وأقله ورودًا، وأظهر البحث أن النص القرآني وظَّف جملة البناء للمجهول توظيفًا نحويًا صرفيًا لا يقل شأنًا عن جملة البناء للفاعل، وكان لنيابة المفعول الحظ الأوفر، يليه نيابة المجرور فالظرف وأقلها ورودًا المصدر، وجاءت جملة مقول القول اسمية وفعلية في موضع الفاعل في أكثر من موضع، ولهذا لا بد من وضعها مع ما حدده العلماء مما ناب عن الفاعل، ولا بد من الأخذ بما ورد في النص القرآني فهو الأفصح؛ ولربط الدراسين بالتطبيق والممارسة.
تفاصيل المقالة
كيفية الاقتباس
[1]
"التركيبُ النحويّ لِما لَمْ يُسَمَّ فاعِله في الربع الأخير من القرآن الكريم", JUBH, م 32, عدد 1, ص 46–63, 2024, doi: 10.29196/bx0c6226.
إصدار
القسم
Articles
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
كيفية الاقتباس
[1]
"التركيبُ النحويّ لِما لَمْ يُسَمَّ فاعِله في الربع الأخير من القرآن الكريم", JUBH, م 32, عدد 1, ص 46–63, 2024, doi: 10.29196/bx0c6226.