التناوب الدلالي لصيغة (أَفْعَل التفضيل) في القرآن الكريم

محتوى المقالة الرئيسي

عماد إمام محمد سرحان

الملخص

يهدف البحث إلى رصد بعض الخصائص التركيبية لصيغة (أفْعَل) التفضيل عند ورودها في سياق آيات القرآن الكريم، وخروجها من معنى التفضيل إلى الإنابة الدلالية لصيغة أخرى كـ(اسم الفاعل)، أو (الصفة المشبهة)، أو (صيغ المبالغة)، أو (التعجب). كذلك دلالتها على بعض المعاني البلاغية عند ورودها في سياق جملة الاستفهام، إذ معظم ما ورد من صيغة أفْعَل التفضيل في سياق الاستفهام القرآني لم يكن المراد منها الاستفهام بمعناه الحقيقي، المترتب عليه انتظار الإجابة، بل أُريد به المعاني البلاغية المستنبطة من سياقي المقال أو المقام. والبحث في هذا الصدد يحاول الربط بين علم النحو، وعلم الصرف، وعلم الدلالة، بالإضافة إلى علم البلاغة.

تفاصيل المقالة

كيفية الاقتباس
[1]
"التناوب الدلالي لصيغة (أَفْعَل التفضيل) في القرآن الكريم", JUBH, م 29, عدد 3, ص 204–224, 2021, تاريخ الوصول: 19 أبريل، 2025. [مباشر على الإنترنت]. موجود في: https://journalofbabylon.com/index.php/JUBH/article/view/3478
القسم
Articles

كيفية الاقتباس

[1]
"التناوب الدلالي لصيغة (أَفْعَل التفضيل) في القرآن الكريم", JUBH, م 29, عدد 3, ص 204–224, 2021, تاريخ الوصول: 19 أبريل، 2025. [مباشر على الإنترنت]. موجود في: https://journalofbabylon.com/index.php/JUBH/article/view/3478