التنوع الحيوي وتمثلاته في فن النحت الآشوري
الشريط الجانبي للمقالة
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
يتكون البحث الحالي من أربعة فصول، اهتم الأول منها ببيان مشكلة البحث التي تحددت بالإجابة عن التساؤل التالي: ما تمثلات التنوع الحيوي في فن النحت الآشوري الحديث؟
وأهمية البحث والحاجة إليه، أما هدف البحث فقد تحدد بالاتي: تعرف تمثلات التنوع الحيوي في فن النحت الآشوري الحديث. ثم حدود البحث وتحديد المصطلحات، واشتمل الفصل الثاني على مبحثي: الأول: مفهوم التنوع الحيوي وتطبيقاته الفنية. والثاني: نشأة وتطور الفنون الآشورية. ثم المؤشرات التي أنتهى إليها الإطار النظري. وشمل الفصل الثالث إجراءات البحث المتمثلة في مجتمع البحث، وعينة البحث، وأداة البحث، ومنهج البحث ثم تحليل عينة البحث البالغة خمسة نماذج من نتاجات فن النحت الآشوري الحديث. أما الفصل الرابع فاحتوى على نتائج البحث منها: أبدع الفنانون الآشوريون في تمثيل البيئة الطبيعية البرية أو البحرية، فصوروا الجبال والأهوار والصحاري ومختلف الكائنات الحية في البقاع التي وصلتها جيوش المملكة الآشورية. والاستنتاجات ومنها: سعى الفنانون الآشوريون للتركيز على التنوع الحيوي البشري في تصوير الشخوص من بيئات مختلفة وملامح وجوههم وأزيائهم وكذلك في أشكال قوارب القصب والخيام والحدائق لمنح أعمالهم الفنية بعداً توثيقياً تاريخياً. والتوصيات والمقترحات ومصادر البحث وملخص البحث باللغة الإنكليزية.
تفاصيل المقالة
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.